الجزيرة الإنجليزية تطلق برنامجًا حواريًا حول الشبكات الاجتماعية
اعتمادا على يوتيوب، تويتر وفيسبوك
مع اندلاع الثورات العربية التي انطلقت شراراتها عبر الانترنت، تخطط قناة الجزيرة الإنجليزية لإطلاق برنامج حواري جديد يتحدث بشكل رئيسي عن الشبكات الاجتماعية.
صرح أحمد شهاب الدين المنتج الشاب والمشارك في استضافة البرنامج الذي أطلق عليه اسم The Stream والذي من المتوقع عرضه على شاشة الجزيرة الإنجليزية بدء من مايو المقبل أن توقيت عرض البرنامج يعتبر رائعًا، خاصة مع اندلاع الثورات العربية التي بدأ تنظيمها بواسطة فيسبوك وتم نشرها على تويتر ويوتيوب.
تكمن الفكرة الرئيسية التي يقوم عليها البرنامج في أنه لن يتم كتابة الحوار بالطريقة التقليدية. فبدلًا من إعطاء المحاور نص، أو أفكار ملقنة أو مكتوبة سيستفيد المنتجون على نطاق واسع من تدوينات تويتر المصغرة وتعليقات فيسبوك وفيديوهات اليوتيوب التي يقوم بكتابتها أو رفعها المشاهدون الأكثر اندماجًا على الشبكات ومواقع الانترنت العالمية ككل.
هذا لا يعني أنه سيتم ترك البرنامج ليتم مناقشة أي مواضيع ولكن المنتجين سيقومون باختيار وتحديد الأخبار والموضوعات التي يمكن مناقشتها في البرنامج ولكن سيتم الحصول على المعلومات من خلال المحادثات التي سيتم إجراؤها مع المشاهدين على الانترنت.
يهدف البرنامج الوصول إلى الجمهور الأصغر سنًا الذي يتعامل بشكل مكثف مع الشبكات الاجتماعية، حيث يعمل البرنامج على استقاء أخباره من الحركة النشطة الموجودة على المواقع والشبكات الاجتماعية. وبالإضافة إلى موقع البرنامج على الانترنت، سيكون له صفحة على كل من تويتر وفيسبوك ومجموعة من القصص الإخبارية المستقاة من شبكة الانترنت. وعلى الرغم من أن مدة البرنامج لا تزيد عن نصف ساعة يوميًا إلا أن المنتجين يتوقعون أن قنواتهم على الانترنت ستكون نشطة على مدار الساعة.
خلال العرض سيتم قراءة التدوينات المصغرة والتحديثات كما يتم عرضها على الشاشة. ومن ناحية أخرى يخطط المنتجون أيضًا إلى إجراء مقابلات مع الضيوف من خلال برنامج سكايب.
اعتمادا على يوتيوب، تويتر وفيسبوك
مع اندلاع الثورات العربية التي انطلقت شراراتها عبر الانترنت، تخطط قناة الجزيرة الإنجليزية لإطلاق برنامج حواري جديد يتحدث بشكل رئيسي عن الشبكات الاجتماعية.
صرح أحمد شهاب الدين المنتج الشاب والمشارك في استضافة البرنامج الذي أطلق عليه اسم The Stream والذي من المتوقع عرضه على شاشة الجزيرة الإنجليزية بدء من مايو المقبل أن توقيت عرض البرنامج يعتبر رائعًا، خاصة مع اندلاع الثورات العربية التي بدأ تنظيمها بواسطة فيسبوك وتم نشرها على تويتر ويوتيوب.
تكمن الفكرة الرئيسية التي يقوم عليها البرنامج في أنه لن يتم كتابة الحوار بالطريقة التقليدية. فبدلًا من إعطاء المحاور نص، أو أفكار ملقنة أو مكتوبة سيستفيد المنتجون على نطاق واسع من تدوينات تويتر المصغرة وتعليقات فيسبوك وفيديوهات اليوتيوب التي يقوم بكتابتها أو رفعها المشاهدون الأكثر اندماجًا على الشبكات ومواقع الانترنت العالمية ككل.
هذا لا يعني أنه سيتم ترك البرنامج ليتم مناقشة أي مواضيع ولكن المنتجين سيقومون باختيار وتحديد الأخبار والموضوعات التي يمكن مناقشتها في البرنامج ولكن سيتم الحصول على المعلومات من خلال المحادثات التي سيتم إجراؤها مع المشاهدين على الانترنت.
يهدف البرنامج الوصول إلى الجمهور الأصغر سنًا الذي يتعامل بشكل مكثف مع الشبكات الاجتماعية، حيث يعمل البرنامج على استقاء أخباره من الحركة النشطة الموجودة على المواقع والشبكات الاجتماعية. وبالإضافة إلى موقع البرنامج على الانترنت، سيكون له صفحة على كل من تويتر وفيسبوك ومجموعة من القصص الإخبارية المستقاة من شبكة الانترنت. وعلى الرغم من أن مدة البرنامج لا تزيد عن نصف ساعة يوميًا إلا أن المنتجين يتوقعون أن قنواتهم على الانترنت ستكون نشطة على مدار الساعة.
خلال العرض سيتم قراءة التدوينات المصغرة والتحديثات كما يتم عرضها على الشاشة. ومن ناحية أخرى يخطط المنتجون أيضًا إلى إجراء مقابلات مع الضيوف من خلال برنامج سكايب.