في ضربة موجعة لموسوعة ويكيبيديا على الإنترنت، قررت شركة جوجل إنشاء موسوعة جديدة باسم "نولز Knols" حيث تقوم الشركة حالياً بتجربة خدمة جديدة تهدف إلى أن تصبح أكبر مستودع للمعارف عن طريق كتاب خبراء في مختلف الموضوعات ويتوقع أن يكون المنافس الأول لويكيبيديا.
والخدمة الجديدة عبارة عن موقع سيكون عبر الصفحات، وسيسمح بإنشاء صفحات لمواضيع في أي مجال، وتختلف الخدمة الجديدة عن ويكيبيديا في أن المقالات لا يمكن إعادة تحريرها إلا من خلال كاتبها الأصلي، وأيضاً ستكون هناك تعليقات وتقييم للصفحات من خلال الزوار.
وستنافس نولز، وهي اختصار لكلمة "knowledge" أو المعرفة، موسوعة ويكيبيديا فى عدة جوانب حيث سيكون لكل مقال كاتب واحد، على عكس ويكيبيديا التي يشترك في تحرير مقالاتها أكثر من كاتب، كما سيكون المقال موقعاً و إن كان بوسع متصفحي الانترنت إضافة تعليقات، أو مراجع أو صور.
من جانبها، ذكرت جوجل أن ما دفعها لذلك هو وجود ملايين الأفراد ممن لديهم معلومات مفيدة ويرغبون في إطلاع الآخرين عليها، مشيرة إلى أن الهدف الأساسي وراء المشروع هو لفت انتباه الكتاب الذين لديهم خبرة في الكتابة عن مواضيع معينة.
وعلى الجانب الآخر، قلل جيمي ويلز مؤسس ويكيبيدبا من محاولة جوجل قائلاً إنها تفعل أشياء رائعة ولكن لا ينجح الكثير منها، كما أن استعداد ويكيبيديا نفسها لإطلاق محرك بحث جديد يزيد من حدة المنافسة بينهما.
والخدمة الجديدة عبارة عن موقع سيكون عبر الصفحات، وسيسمح بإنشاء صفحات لمواضيع في أي مجال، وتختلف الخدمة الجديدة عن ويكيبيديا في أن المقالات لا يمكن إعادة تحريرها إلا من خلال كاتبها الأصلي، وأيضاً ستكون هناك تعليقات وتقييم للصفحات من خلال الزوار.
وستنافس نولز، وهي اختصار لكلمة "knowledge" أو المعرفة، موسوعة ويكيبيديا فى عدة جوانب حيث سيكون لكل مقال كاتب واحد، على عكس ويكيبيديا التي يشترك في تحرير مقالاتها أكثر من كاتب، كما سيكون المقال موقعاً و إن كان بوسع متصفحي الانترنت إضافة تعليقات، أو مراجع أو صور.
من جانبها، ذكرت جوجل أن ما دفعها لذلك هو وجود ملايين الأفراد ممن لديهم معلومات مفيدة ويرغبون في إطلاع الآخرين عليها، مشيرة إلى أن الهدف الأساسي وراء المشروع هو لفت انتباه الكتاب الذين لديهم خبرة في الكتابة عن مواضيع معينة.
وعلى الجانب الآخر، قلل جيمي ويلز مؤسس ويكيبيدبا من محاولة جوجل قائلاً إنها تفعل أشياء رائعة ولكن لا ينجح الكثير منها، كما أن استعداد ويكيبيديا نفسها لإطلاق محرك بحث جديد يزيد من حدة المنافسة بينهما.